"أريد العودة إلى أهلي لأعيش خوفهم"


بدأ الفلسطينيون في غزة في ساعات التهدئة ووقف القتال بقضاء حاجاتهم، والبحث عن أسرهم وأصدقائهم، وحتى السير على البحر واستنشاق بعض الأمان في ظل غياب الغارات الإسرائيلية. وبالرغم من مشاعر الفرح للكثيرين، اختلطت الفرحة بالحزن بعد عودة الكثيرين إلى منازلهم المدمرة لإنقاذ ما تبقى منها وانتشال جثث أحبائهم من تحت الركام.
المصدر : اضغط هنا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة